لَمَّا أَتَتْنَا هَدَايَاهُ مُفَاجَأَة ً |
طَفِقْتُ أَفْكِرُ فيها غيرَ مُرتابِ |
وَقُلْتُ مَا کلْبِرُّ بِکلْجِيرَانِ عَادَتُهُ |
وَمَا أَظُنُّ وَمَا ظَنِّي بِكَذَّابِ |
إلاَّ بأَنَّهُمُ کلْغِلْمَانُ لاَ شُكِرَتْ |
مَسْعَاتُهُمْ غَلَطا جَاؤُوا إلَى بَابِي |
فَحَمَّلُونِي كُرْهاً لِلْبَخِيلِ يَدًا |
لسانُ شُكري عن أمثالِها نابِ |
|
ـرُ وَمَا لَهُ فِي کلْحَجِّ رَغْبَهْ |
فيا رَبِّ جازِ أبا خالدٍ |
بما باتَ يُضمِرُ في نِيّتِهْ |
اسم القصيدة: لَمَّا أَتَتْنَا هَدَايَاهُ مُفَاجَأَة.
اسم الشاعر: سبط ابن التعاويذي.
المراجع
adab.com
التصانيف
شعراء الآداب